سقيا ماء إحسان: دليل شامل لتحقيق أعظم صدقة جارية عبر منصات وثيقة وروابط موثوقة
تشهد مبادرة سقيا ماء إحسان انتشارًا واسعًا في العالمين العربي والإسلامي لما تحققه من أثر ثنائي: ريّ عطش المحتاجين وحصد […]
تشهد مبادرة سقيا ماء إحسان انتشارًا واسعًا في العالمين العربي والإسلامي لما تحققه من أثر ثنائي: ريّ عطش المحتاجين وحصد […]
يُعَدّ سقيا الماء للمساجد من أعظم أبواب الصدقة الجارية التي أوصى بها الشرع الحنيف وحرص عليها الصالحون قديمًا وحديثًا. فالماء
«أفضلُ الصدقةِ سقيُ الماء». بهذه الكلمات النبوية الشريفة يلتفت قلبُ كلّ مسلمٍ إلى أهمية تبرع سقيا الماء؛ فالماء روح الحياة،
يُعَدُّ تبرع للمساجد من أجلِّ أعمال البرّ؛ فهو صدقةٌ جاريةٌ يبقى أجرُها ما دام في المسجد مصلٍّ أو قارئُ قرآنٍ
مقدمة حول صدقة الماء وأهميتها صدقة الماء تُعتبر من أفضل وأعظم الصدقات الجارية في الإسلام، فقد حثَّ النبي ﷺ على
تُعَدّ سقيا الحاج والمعتمر من الأعمال الخيرية ذات الأثر العظيم، إذ تجمع بين توفير الماء البارد النقي لضيوف الرحمن في
يُعَدُّ سقيا معتمر من أعظم مظاهر الإحسان التي تجسد روح التكافل بين المسلمين؛ إذ يُسهم المحسنون والمتطوعون في توفير الماء
تُعَدُّ مبادرة سقيا الحجاج من أعظم مظاهر العناية التي يوليها المسلمون لخدمة ضيوف الرحمن، إذ يتسابق الأفراد والمؤسسات الخيرية لتوفير
يظلّ سقيا الماء بالحرم من أعظم أعمال البرّ التي حثّ عليها الدين، إذ يجمع بين تفريج كربة العطشان في أطهر
يُعَدُّ وقف سقيا الماء داخل حدود الحرم من أعظم أعمال الصدقة الجارية؛ إذ يجمع بين تلبية حاجةٍ ملحّةٍ لضيوف الرحمن،